الخدمات

انسداد قناة فالوب أحد أبرز أسباب العُقم عند النساء، لأنه يمنع التقاء البويضة بالحيوان المنوي، ومن ثمَّ يُعرقل حدوث الحمل الطبيعي. ومع تطور الطب، ظهرت تقنيات متعددة لعلاج ذلك الانسداد، من أكثرها دقة وفعّالية المنظار، خاصةً في حالات الانسداد الناتج عن الالتصاقات. في هذا المقال، نُسلّط الضوء على دور المنظار

سقوط الرحم أو ما يُعرف أيضًا باسم “هبوط الرحم” هو حالة تحدث عندما يهبط الرحم من موضعه الطبيعي إلى داخل المهبل نتيجة ضعف العضلات الداعمة للحوض، وتُعد هذه الحالة شائعة بين النساء خصوصًا بعد الولادة المتكررة أو في فترة ما بعد انقطاع الطمث. إذا كنتِ تعانين من هذه المشكلة فإن

توجد أساليب علاجية عدة للأورام الليفية تُمكن النساء من التعايش مع هذا المرض، وتُخفف معاناتهم مع النزيف وآلام أسفل البطن والظهر الشديدة. ومن هذا المنطلق عزمنا على تناول أساليب علاج الأورام الليفية في الرحم، مشيرين إلى مخاطر تأخير علاجها ومدى تأثيرها في الخصوبة وحدوث الحمل. ما قبل علاج الأورام الليفية

الرحم عضو مجوف يحتضن الجنين ويُغذيه حتى الولادة، ودونه تُحرَم المرأة من قدرتها على الإنجاب وتتوقف دورتها الشهرية. وقد يضطر الأطباء أحيانًا إلى استئصال الرحم بالمنظار لأسباب مرضية؛ لحماية المرأة من عديد من المُضاعفات التي تؤثر سلبًا في حياتها وتُهدد صحتها، مثل النزيف الحاد. ما دواعي إجراء عملية استئصال الرحم

بعد محاولات عديدة للحمل بطريقة طبيعية دون جدوى، يتجه الأزواج إلى الوسائل المساعدة في الإخصاب لتحقيق ذلك، ومن بين هذه الوسائل عملية الحقن المجهري والتي أصبحت شعاع أمل يمنحهم فرصة جديدة لتحقيق حلم الأمومة والأبوة، فكيف تُجرى هذه العملية؟ ما هي عملية الحقن المجهري؟ عملية الحقن المجهري أو ما يُعرف

“الزوج سليم والزوجة سليمة لكن لما يأذن لهم الله بالإنجاب” كلمات سمعناها كثيرًا ربما من أناس أقاربنا أو تجمعنا بهم سابق معرفة أو سمعناها في مشاهد سينمائية وتلفزيونية. فهل حقًا من الوارد أن يعاني زوجان العقم رغم صحة فحوصاتهم وعدم وجود سبب واضح لتأخر الحمل؟ وهل يمكن علاج تأخر الحمل

رغم أن معظم أكياس المبيض تُكتشف بمحض الصدفة في أثناء الفحص الدوري بالسونار لمنطقة الحوض، وقد تشفى السيدات منها تمامًا دون وعي منها بالإصابة، قد تستدعي حالة أخريات الخضوع لتدخل جراحي لاستئصالها لتسكين ما ينتج عنها من أعراض مبرحة ومضاعفات أخرى. وفي هذا المقال نتناول إحدى التقنيات المتبعة لاستئصال هذه

تُكلل جراحات علاج بطانة الرحم المهاجرة عادة بالنجاح، إذ وجدت الدراسات أن نحو 93% ممن خضعن لها انخفض لديهن معدل الألم كثيرًا، ونحو 65% من السيدات قد استعدن خصوبتهم وصرن حوامل بعدها. وبطانة الرحم المهاجرة هي أنسجة مشابهة لبطانة الرحم تنمو خارج تجويفه الطبيعي، ما يؤدي إلى معاناة آلام شديدة